المرافق

الموظفون الجدد والطلاب الجدد وأعضاء هيئة التدريس والهيئات الحكومية وكبار الشخصيات والشركاء. في الوقت الحالي ، يُعد الترحيب الأولي بهؤلاء الزوار تقليديًا وتقليديًا ، ولا يتماشى مع روح الابتكار التي تبثها جامعة الملك عبدالله. سيعمل مركز الترحيب المقترح لدينا على رفع مستوى هذه التجربة. سيسمح مركز الترحيب بجامعة الملك عبدالله للزوار بالاستفادة من روح جامعة الملك عبدالله في مكان واحد منذ بداية مشاركتهم. الأهم من ذلك ، موقع مركز الترحيب داخل المبنى الذي يضم أيضًا متحفنا للعلوم والتكنولوجيا في الإسلام ؛ يروي المتحف قصة العصر الذهبي للعلوم الإسلامية ويضع جامعة الملك عبدالله في التقاليد العريقة للابتكار في التراث العلمي الإسلامي. يستقبل المتحف أعدادًا كبيرة من الزوار كل عام ويشرك بنجاح زوارًا بالغين مستقلين ومجموعات مدرسية ومجموعات عائلية.